Friday, July 3, 2009

انتظار

كلنا في حالة انتظار ولكن ماذا ننتظر
في النهاية البعيدة هي الجنة إن شاء الله
ولكن في انتظارها نرسل النظر
من طول الانتظار قد يهدنا التعب فتغفل عيوننا عن هذا المنتظر
ولأكسر الملل قررت خوض المعركة مع المنتظر بصورة معاكسة
فإن كان لا يأتيني الحب لن أعيش حياتي بدونه
سأبذله لمن هو مثلي ينتظر ... قد لا أكون بالنسبة له المنتظر ولكن شيء يقيه مرارة الانتظار
هل يكون الحب حولي ولا أراه معمية البصر
متى سأقنع وأقلع ولا أعرف أن كنت سأفعل بعد هذا العمر
أنا لا أقرض الشعر لكن مشاعري تقرضني ويبقى يأسرنا الترقب
أنه يوم رماااااااااااااااااادي ماااااااااااااااااااااااااااخ

6 comments:

SHAPE YOUR LIFE (ABOALI) said...

عجبنى البوست جدا

لو انا فاهم صح

لما لا نساعد غيرنا ونقلل من وقت انتظاره
ونغير موقعنا من مقعد المنتظرين الى مقعد صانعى الحياه


لو كل واحد عمل كده فعلا هانكون رائعين مؤثرين فى مجتمعنا بشكل مميز

احييكى على لفظة قرضة فهى مبتكرة ورائعة

كلما كتبتى وكتبتى لابد ان تفوح الكلمات من بين يديكى وهذا ما اره الان


فتحية لكى

وارجو تغير لون كلمات البوست لاءنها مجهده للعين

شكرى

الطائر الحزين said...

الانتظار مع الفعل افضل بالطبع من الانتظار بدونة

==========
بس احيانا العجز يحبط
اما اذا كان الهدف الجنه فيا رب وفقنا الى عمل ترزقنا به الجنه

سكينة said...

Aboali
ارجو أن أكون رائعة وألا أجمع صنوف الحرمان على نفسي
:)
كله إلا عيون أصحابي

سكينة said...

الطائر الحزين
المشكلةفي جفاف الموارد
نحن كبشر بحاجة لمن يمدنا بالمشاعر كي نستطيع بذل مثلها
ولكن
آآآه يا رب يرزقنا عمل يقربنا منها

Anonymous said...

فعلا تكريس الحياة للتخفيف من وطأة الانتظار لدى الآخرين هدف رائع ولكن هل لدينا ما نعطيه للاخرين؟؟؟ ارجو ذلك!!!!!!

تحياتي
تينا

MarwaAshraf said...

حلو أوي بس بيوجع مش عارفة ليه