Thursday, December 31, 2009
ساعات كثيرة
Tuesday, November 3, 2009
ساعة قمرية
Friday, September 25, 2009
ساعة ذكريات
صدقتك لما قلت أنا بكرة جاي ثاني
ومن ساعتها وأنا زي الهبلة افترش الطريق وأتلفت يمينا ويسارا
ولا تأتي أنت ولا أيأس أنا
ولذلك لا أعرف من أكره فينا أكثر
الأمل أم نفسي
يا حبيبي وحشتني وعليك وغوشتني
باقي كلمات أغنية هاني شاكر سمعتها صدفة قريبا فكرتني بنفسي لما كنت طيبة ومشرقة
ذلك أن الهبل يستمر وما زال عندي أمل أن غدا سيكون أجمل
وكل عام وأنتم حلوين ومشرقين
Friday, August 7, 2009
ساعة ضرورية
يبدو مع التقدم في العمر تستمر عمليات الخسارة نفسيا وجسدياوالكارثةأن هذا القانون بدأ يسري على النواحي الاجتماعية
في عامي المنصرم- قووووية وضحكت على نفسي- فقدت غالي لموته وأقول غالي لأنه كان كذلك نفسيا رغم بعده المكاني ولكنها كانت ساعة حق
بعدها كانت الشقة مع أحدى أهم صديقاتي
سبقها خسارتي لأهم اثنين من معجبيني الرجال...ولا أعرف
كيف حصلت عليهم ولا كيف خسرتهم
وكذلك فقدت بعض أصدقاء مدونتي المتواضعة
وكلنا عارفين الي بيروح ما بيرجعش
ااااااييييييييييه
كان هناك مكاسب في الوزن طبعا وفي معدل الحفظ
الحمد لله على ما أعطى والحمد لله على ما أخذ
Friday, July 3, 2009
انتظار
في النهاية البعيدة هي الجنة إن شاء الله
ولكن في انتظارها نرسل النظر
من طول الانتظار قد يهدنا التعب فتغفل عيوننا عن هذا المنتظر
ولأكسر الملل قررت خوض المعركة مع المنتظر بصورة معاكسة
فإن كان لا يأتيني الحب لن أعيش حياتي بدونه
سأبذله لمن هو مثلي ينتظر ... قد لا أكون بالنسبة له المنتظر ولكن شيء يقيه مرارة الانتظار
هل يكون الحب حولي ولا أراه معمية البصر
متى سأقنع وأقلع ولا أعرف أن كنت سأفعل بعد هذا العمر
أنا لا أقرض الشعر لكن مشاعري تقرضني ويبقى يأسرنا الترقب
Friday, May 22, 2009
ساعة تراثية
Saturday, May 2, 2009
حب ممكن
يا ترى بتحب إيه
التفاح وطبعا المتاح مش الصيني تحديدا
ولا البرتقال ومش ضروري نتقررن ونصر على أبو صرة
بطيخة بإيجابية نص مستوية لأن بسلبية هنقول نص قرعة ونحن في حالة حب يعني ايجابيين
طبعا ممكن في حياتك الممكن يكون الخضار فقط
في معظم ساعاتي كنت بحب التفاح والبطيخ قبل ما أقابل دول ضيقوا علي حتى الحب الممكن
مش بقولكم إن الممكن ساعات بقى مش ممكن لكن سنستمر في حدود الممكن
Tuesday, April 14, 2009
سؤال غريب
في حالة تهور وتعبير عن النفس قلت لو طلع اسمي مرة أخرى في لجنة من اللجان الي تقصر العمر سأنتحر
فسألتني ذكية كيف ستنتحرين؟؟ ظننت أني لم أسمع السؤال جيدا ولكنها أعادته كيف ستنتحرين؟؟ أتظنوا يا جماعة أنها تخطط لقتلي وستطبق خطتي وتخلص مني بصابونة
لكن على مين كان غيرها أشطر وتبدو الحياة فجأة بكل ما فيها من منغصات عزيزة ومن يشكك بكلامي ليقرأ فيرونيكا تقرر الموت لباولو كويلو الفاشل الذي تحول لحكيم
أجبتها هل تعلمين أن نجاح الإنتحار أعلى بين الرجال منه بين النساء؟ وأن الإنتحار عادة لا ينجح من أول محاولة ؟ وأن المنتحر يترك رسالة يوضح فيها سبب غضبه واختياره الخروج من الملعب؟
وعموما لأني لم أفكر قط بالإنتحار لم أفكر في الوسيلة التي سأستخدمها فحالتي متوقفة عند كره الحياة مع رغبة دفينة بتحقيق المزيد وإيمان راسخ بأن الكريم سيعطيني ويبدلني حالا خير من حالي
تفتكروا في الخباثة بينا وبين بعض ما أفضل وسيلة للانتحار في هذا الزمن؟ تفتكروا مشاهدة التليفزيون ممكن تكون وسيلة انتحار بطيئة
Wednesday, April 1, 2009
ساعة جديدة
Thursday, March 12, 2009
ساعة سؤال
هناك أمر لطالما حيرني وأثار شجوني حوله فيلم يعرض حاليا وهو مدمنة التسوق قد يكون الفيلم شجعني على تناول مشكلتي علنيا علي أجد لها حلا أو أجد لنفسي شبيها يشاركني معاناة التسوق
أذكرني صغيرة لطالما كرهت الأسواق- لربما كانت بوادر تنبئ باختلاف حياتي عن باقي النساء من حولي
:)
وكانت كراهيتي تتجلى من خلال ألام حادة في الظهر والكعبين لم تكن تزورني إلا أثناء التسوق وبعدما توسعت مداركي قليلا عرفت أني أكره التسوق رغم أني مجبرة عليه فكنت أعبر عن مشاعري بألم جسدي يعترف به ويقدره من حولي- لم يحدث بل كنت أتهم بالمياسة والنكد- ولكن علم النفس يرى فيها أعراض جسدية ذات جذور نفسية تقع ضمن فئة الأمراض السيكوسوماتية وعندما أصبحت قادرة على التحكم بعملية التسوق زالت هذه الأعراض بحمد الله إلا في بعض الحالات النادرة
ومع ذلك استمر اضطراب علاقتي بالأسواق لكن من جهة أخرى وقد تكون أكثر خطورة حيث أني لا أستطيع أن ألتزم بأي ميزانية للشراء فمتى أحببت السلعة لا أستطيع التغلب على هذا التعلق ولهذا لا أصلح لأي منصب مسئول اقتصاديا
وليت مشكلاتي مع السوق وقفت على هذا بل أعاني مما أعتقد أنه نوع من لعنة القدماء حيث أجبر نفسي للشراء من ضمن ما هو مشمول بالتخفيضات ولكن عندما يحدث أختار أغلى القطع بينما من يرافقنني في التسوق-أختي وأنتيمتي – ما شاء الله عليهن اللهم لا حسد يحصدن أفضل الصفقات بأقل الأسعار، ولا يظن أحد أني أبدو بمظهر أكثر أناقة منهن ولا أتقصد البهرجة ولا تهمني قضايا الماركات ومع ذلك أحتاج إلى عفريت في الاقتصاد كي يضبط ميزانيتي
بعد مشاهدة الفيلم قررن أني لست مدمنة على التسوق ولكني ضعيفة أمام الأحذية والحقائب ولا أدري ما هو أهم من قدمي ومن ممتلكاتي البالية التي أحرص على اصطحابها معي في أكبر الحقائب حجما..... هل هي لعنة؟ كيف أتخلص منها أمور تشغلني في هذه الساعة
Monday, February 23, 2009
ساعة عودة
يا ترى هل نعود لما مضى ونشق ما تراكم عليه من خبرات وسنوات أم من الأفضل تجاهل الماضي والي عاشوا فيه وننسى حكاية من أنجز ومن لم ينجز
تطاردنا اليومين دول دعاية صابونة تؤخر الشيخوخة بإقرار الزميلات القديمات للزبونة المخلصة بأنها لم تتغير خلال ما يعرف بالريونين أو عودة اللقاء من المضحك أن أتعرض شخصيا لمحاولة جري لمثل عودة اللقاء
وأستخدم كلمة شخصيا هنا ليس للأهمية ولكن من باب السخرية فبعد خمسة وعشرين عاما -والله الرقم صحيح - تراسلني من كانت أنتيمتي في الإعدادية ومعرفتي في الثانوية وجعلتني عدوتها في الجامعة ويبدو أن وقع السنين على ذاكرتها كان أقوى منه علي فنسيت أنها خاصمتني
تقول في عنوان الرسالة صديقة تتمنى أن تذكريها كما تذكرك
سمعت أنك تعملين... وتعيشين في... أما أخبارها فأنها متزوجة منذ 15 عاما -والدقة مطلوبة في العدد- وعندها ولد وثلاث بنات
وبغض النظر عن كل اللمز في الرسالة لتبجيل إنجازاتها لا أجد في نفسي رغبة في التواصل معها
ما رأيكم أطنشها بحكم أني لا أجاريها في الإنجازات ونسيب الماضي في حاله ولا؟؟؟؟
وعليه قررت أن أسألكم